كشفت معلومات لـ"السياسة"
الكويتية، أن الأجهزة العسكرية والأمنية، تخشى بشكل جدي على الاستقرار الأمني،
"لأن ثورة الجياع هذه المرة لن توفر أحداً، وهذا ما يرتب على السياسيين
مسؤولية أساسية، لناحية ضرورة الإسراع في تشكيل الحكومة، قبل فوات الأوان".
واشارت المعلومات إلى أن "هذا
ما تم إبلاغه إلى المسؤولين، بعد رصد إشارات مناطقية، من مغبة تحريك الشارع على
نحو خطير، قد يطال باهتزازاته الأمن والاستقرار الداخليين".
تعليقات
إرسال تعليق