بقلم الكاتب الليبي: محمد علي
أبورزيزة
هي بركان مظالم الناس والذي بانفجاره تلتهم حممه كل الأحقاد ، ولم تكن يومًا منبعًا للأحقاد ومولدًا للضغائن وسيوف تجرد لقطع الرؤوس ، ومحاكمًا للهوى يقضى بأمرها الثأرات ، فوالله لن نرضى أن نظلم الذين ظلمونا يومًا ، فكيف لنا أن نسكت على مقاصل الأبرياء ..!!
تعليقات
إرسال تعليق